جمعية الذكر الحكيم لعلوم القرآن

تأسست سنة ٢٠٠٢م / ١٤٢٢ هـ

مركز الذِّكر الحكيم

التَّغطية المُصوَّرة لحفل ختام وتكريم الفائزين بمُسابقة الفردوس الحادية عشرة

في محضر القرآن ومحفل الأنس، وفي ليلة يتمنّى كلُّ قرآنيّ ألَّا تكون الأخيرة، جرت أُمسية الاحتفاء بكلّ صوت قرآنيّ، اختتمت يوم السَّبت “ليلة الأحد” الموافق ٢٥ نوفمبر ٢٠٢٣م مُسابقة الفردوس الحادية عشرة من خلال حفل الختام والذي أُقيم بمأتم السنابس بحُضور ومشاركة راعي الحفل سماحة الشَّيخ أحمد عبدالحسن نصيف.

وقد بدأ المحفل القرآنيّ في عروس لياليه الاحتفاءية بمقدِّمة ترحيبية ألقاها عريف الحفل الأستاذ حسن الخبَّاز، ثم آيٍّ من الذِّكر الحكِيم تلاها على مسامع عشَّاق القرآن العظيم المُقرئ علي عبدالشَّهيد.

بعد ذلك بدأت كلمة الحفل والتي كانت كلمةً قرآنيةً قيّمةً لسماحة الشَّيخ أحمد عبدالحسن نصيف.

بعدها وصل قطار الحفل للمحطة التي يترقبها الجميع والتي هي ذروة المحفل القرآنيّ البهيج والمُتمثِلة بإعلان النَّتائج النِّهائية في مجمل فروع المسابقة وتكريم المتسابقين والفائزين في هذه الفروع التي شملتها دائرة المُسابقة والتي كانت: فرع التِّلاوة وحسن الأداء “براعم ويافعين وشباب وكبار” – فروع الحفظ “براعم ويافعين وشباب وكبار”.

بعد انتهاء تكريم الفائزين تمّ تكريم الحكّام المشاركين في النِّهائيات وعريف الحفل.

عدسة اللَّجنة الإعلاميَّة بمركز الذِّكر الحكِيم كانت حاضرة في كل جنبات محفل الإيمان والقرآن في هذه اللَّيلة، وفيما يلي نُقدِّم لكم باقة من صور التَّغطية لهذه اللَّيلة.