بقلم محمد عبدالله منصور
قراءة في استراتيجية الذكر السابقة 2016 – 2020م
أولا: تم وضعها عام 2015م. وطبيعي من تلك الفترة حتى الآن استجدت أمور كثيرة في الفهم والوعي والأساليب والوسائل، تستدعي إعادة النظر والخروج بأخرى تستوعب المتغيرات، وتقرأ المستقبل.
ثانياُ: تضمنت عشر محاور:
- الأنشطة القرآنية المتنوعة.
- تحسين أداء الجمعية ومراكزها.
- تخريج كوادر قرآنية من المدرسين.
- تنويع مصادر الدخل والدعم للجمعية.
- إنشاء مقر رئيس للجمعية.
- اعتماد استراتيجية تعليمية موحدة.
- اعتماد الشهادات الصادرة من الجمعية.
- إنشاء مركز إعلامي قرآني
- تحقيق المراكز المتقدمة في المسابقات.
- المشاركة في الروابط القرآنية المختلفة.
ثالثاً: تم عمل خطة تشغيلية للاستراتيجية لتسهيل تنفيذها وفقا لمسار زمني
رابعاً: تنفيذها:
- الاستراتيجية دائما تمثل مستوى عالي من الطموح.
- توقع تحققها بالكامل مسألة غير واردة.
- بعض ما ورد فيها تحقق فعلا.
- ما لم يتحقق منها لا يقلل من شأنها.
- تعزى اسباب عدم تحقق بعضها إما لعقبات منها ما يتعلق بدور كوادر الجمعية كلا في موقعه.
خامساً: إفادتنا في الاستراتيجية الجديدة: بلا شك أن الجهود التي بذلت فيها ليست قليلة عبرت عن خبرات وتجارب القائمين عليها آنذاك. وأصبحت قابلة لتؤسس عليها رؤية جديدة تتجاوزها لأفق مستقبلي أفضل وواعد.